منتديات عشتار برس الثقافية
اهلا بك زائرنا الكريم في منتديات عشتار برس الإخبارية يسرنا ان تكون معنا
أعطر الأمنيات
سارع في التسجيل
منتديات عشتار برس الثقافية
اهلا بك زائرنا الكريم في منتديات عشتار برس الإخبارية يسرنا ان تكون معنا
أعطر الأمنيات
سارع في التسجيل
منتديات عشتار برس الثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الالياذة هوميروس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
د.حسن نعيم إبراهيم
المدير العام
المدير العام
د.حسن نعيم إبراهيم


عدد المساهمات : 401
تاريخ التسجيل : 28/04/2016
العمر : 68

الالياذة هوميروس Empty
مُساهمةموضوع: الالياذة هوميروس   الالياذة هوميروس Emptyالسبت مايو 14, 2016 10:34 am

الإلياذة °•..•°

الإلياذة هي واحدة من أعظم الملاحم على مر التاريخ ، يغلب الرأى على أن من كتبها هو الشاعر
العظيم ( هوميروس ) " Homer " ، وهناك رأى آخر يرى أن ( هوميروس ) ليس له وجود
من الأساس ، وأنه شخصية أسطورية أخرى من الشخصيات الإغريقية التى لا تنتهى ، ولكن كما قلنا
فإن الرأي الغالب هو أنه من كتب تلك الملحمة الخالدة .


الأصل التاريخي : تتميز الإلياذة عن غيرها من الأساطير الإغريقية ، بأنها ذات أصل تاريخى
ويتفق العلماء على أن أصل تلك الملحمة هى الحروب التي دارت منذ ألفاً ومائتى عام قبل الميلاد
( 1200 ق . م ) بين أهل ( هيلاس ) ، وهى الأراضي الواقعة غرب الدردنيل وأغلبها اليوم في دولة اليونان
ومعهم مملكة مسينا - وهي مملكة ( أجاممنون ) في الأسطورة - ، وبين ( طروادة )
" Trojan " ، حول النفوذ التجاري وحرية الملاحة في بحر إيجة وبحر المرمرة ولكن الشاعر
( هوميروس ) صاغ تلك الحروب في ملحمةٍ شعريةٍ رومانسية تحكى بطولات الإغريق ومحافظتهم على شرفهم .


ملحمة الإلياذة : تحكى ملحمة الإلياذة أحداث العام العاشر من حصار ( طروادة )
و قد بدأ ( هوميروس ) ملحمته بغضبة ( أخيليوس ) " Achilles " على قومه
وعدم اشتراكه في القتال ، ولكن لكي ندرك الملحمة جيداً ، يجب أن نتابع المعركة منذ البداية
و بداية المعركة و نهايتها في ( طرواده ) .


بدأت الأحداث بأول مسابقة جمال في العالم ، كان الحكم في تلك المسابقة هو ( باريس )
الراعي الفقير ، والمتسابقات ( حيرا ) " Juno "ملكة أرباب الأوليمب ، و ( أثينا )
" Minerva " ربة الحكمة ، و ( أفروديتى ) " Venus " ربة الجمال ومعشوقة الآلهة والبشر
وكانت الجائزة هي تفاحة أيريس الذهبية ، و ( أيريس ) هي ربة الخصام والعداوة
وهى من ترك تلك التفاحة في إحدى حفلات الأوليمب - ويقال أنها حفلة زواج ( بيليوس )
و ( ثيتيس ) جنية الماء - التي لم تدعى إليها وكتبت عليها بكل خبث " للأجمل "
فتصارعن على التفاحة ؛ كل ربة ترى أنها الأجمل ، وقررن الثلاثة - حيرا وأثينا وأفروديتى
أن يحتكمن بأول رجل يعبر التل وكان ( باريس ) " Paris " هو ذلك الرجل .


كل واحدة طلبت منه أن يعطيها التفاحة الذهبية ، وعرضت عليه في المقابل مكافأة كبيرة
فـ ( حيرا ) عرضت عليه الثروة الطائلة التي لا تنفذ وأن يكون ملكاً على ( طروادة )
وعلى أرض اليونان كلها ، أما ( أثينا ) عرضت عليه أن يكون أحكم
و أعقل أهل الأرض و أعلمهم ، أما ( أفروديتى ) قالت له "
مهلاً أيها الشاب التفاحة للأجمل وأنا ربة الجمال ، ولك منى إن أعطيتني التفاحة
أن أزوجك بأجمل امرأة في هذه الدنيا "، فأعطاها التفاحة وكسبت ( أفروديتى )
وأكتسب ( باريس ) كذلك غضب (حيرا ) و ( أثينا ) .


أما ( أفروديتى ) فأخبرته أنه أمير ( طروادة )
وأنه ابن ملكها ( بريام ) ، وقصت عليه
رؤيا أباه حين ولد ، والتي فسرها العرافون أن الغلام الذي يولد له سيكون سبب دمار
( طروادة ) ويجب أن يُقتل ، ولكن الملك أشفق أن يقتله بيده ، ولكنه تركه على تل كي تأكله السباع
فوجده راع فقير ورباه ، فذهب ( باريس ) على الفور إلي ( طروادة ) ، وعرفه الملك لشبهه الشديد به
و بسائر أخوته ، وجعله أميراً على ( طروادة ) .


وبعد أن أستتب له أمر ( طروادة ) ، طلب من أبيه أن يعطيه أسطولاً ليجوب العالم
و يسافر و يجرب ، وحين غادر الأسطول ، رسا في ( أسبرطة ) " Sparta " أقوى
مدن الإغريق عسكرياً ، وأكرم الملك ( مينلاوس ) .. ( باريس ) كأمير ( طرواده )
وفي نفس الوقت قابل الضيف الإكرام .. بالخيانة
لقد صار يغازل الملكة ( هيلين ) ملكة ( أسبرطة ) و زوجة ( مينلاوس ) أجمل إغريقية
وأجمل امرأة رأها في حياته ... ونفذت ( أفروديتى ) وعدها ، وألقت بسحر على
( هيلين ) جعلها تنسى زوجها و ابنتها ( هرميون )
وبلدها ( أسبرطة ) لتهرب مع ( باريس ) إلى ( طرواده ) ، ولم يكتفي
( باريس ) بذلك ، بل سرق قصر ( مينلاوس ) ، سرق كل كنوزه و أمواله .


وبالطبع لم يسكت ( مينلاوس ) على هذه الصفعة الكبرى التي أصابته في صميم
شرفه وكرامته وكبريائه ، ولم يصمت على الخيانة ، فأطلق أبواق الحرب على ( طرواده )
واستدعى حلفائه من كل بلاد الإغريق ، وبعد جهدٍ غير يسير أخرجت
بلاد الإغريق من ابنائها مئة وعشرين ألفاً ( 120.000 )
منهم ( أوديسيوس ) " Odysseus " الماكر ، و ( نستور ) " Nestor "
الحكيم ، و ( أخيليوس ) " Achilles " أقوى وأمهر محارب
على وجه الأرض ، وكان يقود هذا الجيش ( أجاممنون ) شقيق
( مينلاوس ) الأكبر وأقوى ملوك الإغريق
ونزلوا شواطئ ( طروادة ) وحاصروها تسع سنوات كاملة .
الالياذة هوميروس Tartarus
صورة تخيلية للملحمة

وفي العام العاشر بدأت الملحمة ، بدأت ( بأجاممنون ) الذي أسر ابنة كاهن ( أبوللو ) " Apollo "
رب الشمس والضياء ، فدعا عليه الكاهن فصب ( أبوللو ) جام غضبه على الإغريق ، ولكي يعتذر
( أجاممنون ) أعاد الابنة لأبيها ، وحتى لا يبقى بدون أسيرة تؤنس وحدته ، أخذ ( أجاممنون ) الأميرة الطروادية الحسناء
( برسياس ) والتي كانت أسيرة لدى ( أخيليوس ) ، فقال ( أخيليوس ) لـ ( أجاممنون ) "
أجبانٌ أنت أثناء القتال ! ثم في الغنائم تسلبني حقي ، كلا منذ اليوم لم يعد سيفي سيفك "..
و انسحب من القتال هو و أتباعه المرميدون إلي سفينته ، وكان معه صديقه و ابن عمه ( بتروكولوس ) .


وفي القتال ظهر ضعف الإغريق بعد انسحاب ( أخيليوس ) ، و شبع ( هكتور )
" Hector " قتلاً في الإغريق ، والذي كان هو الصخرة التي تدافع عن ( طروادة
) و ثاني أقوى و أمهر مقاتل في المعركة كلها بعد ( أخيليوس ) الذي انسحب ، وكان
يقاتل لا دفاعاً عن أخيه ( باريس ) المستهتر
فهو يستنكر فعلته ، ولكنه يدافع عن بلده ووطنه ( طروادة ) ضد الإغريق الذين لن يكفيهم عودة
( هيلين ) و كنوز ( مينلاوس ) وقتل ( باريس )
فقط ، بل سيدمرون ( طروادة ) ويجعلون عاليها سافلها .


وكل يوم يحاول الإغريق إقناع ( أخيليوس )
كي يقاتل معهم ، وهو يرفض ، وكل يوم يقف على
التل يشاهد القتال ، ويشاهد ما يفعله بهم
( هكتور ) الذي لم يصمد أمامه سوى ( أجاكس )
" Ajax " ثاني أبطال الإغريق بعد ( أخيليوس )
وكل ما فعله الأخير هو العزف على قيثارته .

الالياذة هوميروس Enbar12


وبعد عدة أيام قتل ( هكتور ) ( أجاكس ) الباسل ، وتوالت المصائب على الإغريق
فبعد أن كانت آلهة الأوليمب على الحياد في هذه المعركة ، خرجوا من حيادهم وانحازوا إلى ( طروادة )
( زيوس ) " Jupiter " رب الأرباب كي يرضى ابنته
الجميلة المدللة ( أفروديتى ) ، و ( أروس ) " Eros "
إله الحرب كي يرضى حبيبته الجميلة ( أفروديتى ) ، و ( أبوللو ) كي يعاقب من أغضبوا كاهنه
و ( بوسيدون ) " Poseidon " رب البحار كي يدافع عن
أهم من يعبدونه على الأرض ، وكانت صواعق ( زيوس )
لا تبقى ولا تذر ، وانشرح صدر الطرواديون
لهذا التدخل وشعروا بإقتراب النصر .

وفجأة ظهر لمعان و بريق درع ( أخيليوس ) المعروف ، وانشقت صفوف الإغريق عن ( أخيليوس )
ووراءه المرميدون ، وكفت الآلهة أيديهم ، لقد خرج
( أخيليوس ) للقتال ، وأغلب الآلهة يعذبون الإغريق لإغضابهم
( أخيليوس ) وظهرت مهارة ( أخيليوس )
فلم يلق أحد إلا وقتله ، وتحين ( هكتور ) الفرصة
فهو طوال تسع سنوات لم يبارز ( أخيليوس ) مطلقاً
والتقى السيفان وصالا وجالا ، وفجأة عرفت ( أفروديتى )
أنه ليس ( أخيليوس ) ، إنه ( بتروكولوس ) ابن عمه
فأوعزت إلى ( أبوللو ) الذي يميل إلى ( طرواده ) فأطلق
( أبوللو ) رياحاً أقتلعت الدروع من ( بتروكولوس )
وما إن رأه ( هكتور ) حتى وجده شاباً صغيراً نحيف
الجسد وعرف أنه ليس ( أخيليوس ) ، وعاد السيفان إلى
التلاقي بعد أن زالت الرهبة و الخوف من قلب ( هكتور )
وما هي إلا لحظات حتى قتل ( هكتور ) ( بتروكولوس ) ، ولكن قبل
أن يموت ( بتروكولوس ) قال له " لم تقتلني ولكن قتلني ( أبوللو ) ".

وحين رأى ( أخيليوس ) ابن عمه ( بتروكولوس ) ميتاً
و ( هكتور ) يربطه بعربته ليجره في ميدان الحرب
و يمثل بجثته ، غضب و هاج وأقسم أن الغد
هو آخر يوم يراه ( هكتور ) ، وفي المساء أحضر ( هيرمس )
" Hermes " مبعوث الآلهة ورب التجارة
دروعاً جديدة ( لأخيليوس ) من صنع ( هيفايستوس )
حداد الآلهة ، وفي الصباح نادى على ( هكتور )
ونزل ( هكتور ) بعد أن ودع أهله و زوجته ( أندروماك )
وهو يعلم أنه هالك لا محالة ، وبعد مبارزة قوية هلك
( هكتور ) وانتقم ( أخيليوس ) لصديقه وابن عمه ( بتروكولوس )
وفجأة خرج سهم مسموم من قوس ( باريس ) أصاب الكعب الأيمن
لـ ( أخيليوس ) نقطة ضعفه الوحيدة
وسقط البطل العملاق على يد القزم ( باريس ) .

وبعد أن أدى الإغريق طقوس تأبين ( أخيليوس )
لم يصبر القادة العسكريين على الحرب ، وأراد الجميع أن ينهيها
فتفتق ذهن ( منيلاوس ) عن فكرة قد تنهي الحرب
وهي أن يبارز ( باريس) .. أجل فالحرب قامت في الأساس
بينهما فلماذا يدفع الجنود البسطاء ثمنها ؟!
فخرج مع سائر القادة على رأس جيش الإغريق في الصباح
وأعلن في الميدان أنه فرض الهدنة بين الجيشين
على أن ينزل ( باريس ) من علياؤه و يبارز الرجل الذي
حارب دفاعا ً عن شرفه .. مبارزة حتى الموت
والفائز يحصل على ( هيلين ) الجميلة وكنوز ( منيلاوس )
المسروقة ، ويعود الإغريق و الطرواديون أصدقاء وتنتهي سنوات العداء .

وعلى الفور قبل ( باريس ) وقد أغرته نشوة
نصره المزيف على ( أخيليوس ) العظيم ، ونزل وبارز
( منيلاوس ) بسيف ودرع و رمح ، ولكن هيهات فليس
( باريس ) بالمحارب الذي يقف في وجه ( منيلاوس )
الصنديد .. وظهرت الفجوة الهائلة بينهما ، وكاد يظفر
( منيلاوس ) برأس غريمه ، بعد أن أطار سيفه ودرعه وجره
على الأرض من شعر خوذته ، ولكن ( أفروديتي )
التي مازالت ترغب في نصر ( باريس ) ، أثارت الغبار حول ( باريس )
حتى أخفته عن العيون ، ورفعته فوق الرياح حتى
أدخلته على سريره ... ليبكي كالأطفال وينادي أمه لتنقذه .

وبعد عدة أيام من الحصار لم يتمكن الإغريق من إقتحام المدينة
فتنكرت ( أثينا ) ونزلت إلى ( أوديسيوس )
وأخبرته أنه لن يفتح ( طروادة ) وتمثالها المقدس
موجود بداخلها ، فتنكر ( أوديسيوس ) في زى رجل متسول ودخل
( طروادة ) وأحتال حتى أخرج التمثال وقابل ( هيلين )
في معبد ( أثينا ) ، و وجدها تعض الأنامل على ما فعلته وتتمنى
لو رجعت إلى الإغريق حتى ولو قتلها ( مينلاوس )
فأخبرها بحقيقة شخصيته ، وأخبرها أن ( طرواده )
ستُفتح عما قريب ، وأنه سيقنع ( مينلاوس ) أن يتقبل ندمها وأسفها ويعيدها إليه
وساعدته ( هيلين ) على الهروب بالتمثال الذي فرح به الإغريق
واعتبروه بشرى للنصر ، وأرسل إلى مدينة ( أثينا )
ليكون زينة معبد الأكروبول معبد ( أثينا ) الأكبر .

ولم تفلح كل محاولات إقتحام ( طروادة ) لمناعة أسوارها
ونظر ( أوديسيوس ) فإذا بأحد الجنود
يصنع تمثالاً خشبياً صغيراً يتسلى به ، ومن هنا جاءته الفكرة العظيمة الماكرة ، لم تُفتح ( طروادة )
بالقوة ولن تُفتح بها ، ولكن قد تُفتح بالدهاء
وصنع أفضل حصان خشبي
كبير الحجم مجوف ، ودخل في جوفهِ ( أوديسيوس )
و المرميدون جنود ( أخيليوس ) البواسل ، وجماعة من أفضل المحاربين ، أما البقية الباقية
من الإغريق فقد ركبوا البحر في إتجاه بلادهم على أن يعودوا بعد يوم
وفي الصباح استيقظ الطرواديون ، وارتدوا أسلحتهم ودروعهم
ونظروا فإذا البحر أمامهم بعد أن حرموا رؤيته عشر سنوات ، وسفن الإغريق قد غادرت بلادهم
وخرجوا ليستطلعوا الأمر فوجدوا مكان معسكر الإغريق
حصانا خشبيا هائل الحجم متقن الصنع
وبجواره أحد جواسيس الإغريق ، الذي أخبرهم أن الطاعون قد فشا في جنود الإغريق
وأنهم رحلوا وتركوا هذا الحصان كقربان لـ ( بوسيدون )
رب البحار كي ييسر رحلتهم ، فصاح كاهن ( بوسيدون ) -
وكان شخصاً حكيماً - : "
أحرقوا هذا الحصان يكن ذلك أسلم لكم ".

الالياذة هوميروس Trojan-horse

مشهد تصويرى لحصان طروادة

ولكن الجميع قرروا أن يضعوا الحصان في أكبر ميادين ( طرواده )
كذكرى للنصر على الإغريق ، وحين حاولوا إدخاله
كان أكبر من أكبر البوابات ، فثقبوا سور المدينة وظلوا
يحتفلوا وسهروا طوال الليل ، حتى ثملوا جميعا
وحين نامت المدينة خرج الإغريق من الحصان الخشبي وقتلوا
الحراس النائمين ، وفي نفس الوقت دخل بقية الجيش
الذي عاد من البحر وجرت المذبحة المتوقعة
من ذبح الرجال وهتك الأعراض وبقر بطون الحوامل وسبى الأطفال
وحرقُت المدينة وخُربت وصارت أطلالاً .

تلك الأطلال التي سيجدها بعد قرون ( هنرى شيلمان )
ليثبت أن لكل أسطورة أساس من الحقيقة ومصدر من التاريخ
وبعد أن فرغ الإغريق من ( طروادة ) وجد ( مينلاوس ) ( هيلين )
وما إن رأها حتى اهتزت يده التي كانت تنوى قتلها
وألقى بسيفه واحتضنها ليبدأا معاً عهداً جديداً من الحب والتسامح والوفاء .

أدخلت الإلياذة مفاهيم جديدة وعبارات ذات دلالات مختلفة ، مثل :
كعب ( أخيليوس ) الذي يقصد به نقطة الضعف في أي نظام منيع .
حصان ( طروادة ) الذي يعنى الهدايا التي تبدو بريئة المظهر ، وتخفي الشر بداخلها .

الالياذة هوميروس TROY

صورة لأحداث الأفلام عن طروادة

وقد ألهمت الإلياذة السينمائيين بكثير من الأفكار ، وتناولتها السينما في
عدة أفلام آخرها فيلم ( طروادة ) " Troy " بطولة ( براد بيت ) .

الالياذة هوميروس Enbar12


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ashtarpress.blogspot.com/
 
الالياذة هوميروس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاوديسة هوميروس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عشتار برس الثقافية :: مقهى الأخبارالغريبة والعلوم العجيبة والموروث الشعبي-
انتقل الى: